تقديم الدوريات الاوربيه : اللقاء الابرز ديربي اليونان باناثينايكوس × أوليمبياكوس .

من طرف **BeN.ShArAbi** السبت أبريل 03, 2010 11:41 pm

..×بـطاقة المـباراة×..

الفريقين :- آينتراخت فرانكفورت -- بايرن
ميونيخ

المناسبه :- الجوله 27 من الدوري الالماني
.

اليوم :- السبت 20 مارس 2010

الوقت :- 17:30 مساء بتوقيت مكة المكرمه

القناة الناقله :- بريمير سبورت 1

الملعب : كومرزبنك ارينا

..×حال الفريقين×..

يدخل فريق آينتراخت فرانكفورت اللقاء بعد الهزيمه خارج ارضه امام هانوفر
بهدفين لهدف ويريد التعويض امام البارين وفي المقابل يدخل فريق بايرن ميونخ
اللقاء بعدما تدخل مباراة السابقه أقل ما توصف به أنها كانت ورطة كادت أن
تخلق أزمة للعملاق البافاري الذي خاض المباراة منقوصاً من ديميكليس
الأرجنتيني ونجميه ريبيري وشفانيشتايجر بالإضافة لكونتينتو مما دفع البايرن
للبداية بتشكيل غالبيته من قوام الإحتياطيين .كل هذه الظروف صبت في تأخر
بايرن ميونخ بهدف حتى الدقيقة الـ76 من زمن المباراة قبل أن ينفجر المتألق
الهولندي آريين روبين في وجه لاعبي فرايبورج بهدفين من ضربات ثابتة أولهم
من ضربة ثابتة نفذها بتسديدة قوية في المرمى في نفس الزاوية التي يقف فيها
الحارس قبل أن يضيف الثانية من ضربة جزاء في الدقيقة 83 ..

..×مدربي الفريقين×..

[size=21] ×

..×أبرز اللاعبين×..

×

×

×

..×بـطاقة المـباراة×..

الفريقين :- بوروسيا دورتموند -- باير
ليفركوزن

المناسبه :- الجوله 27 من الدوري الالماني
.

اليوم :- السبت 20 مارس 2010

الوقت :- 20:30 مساء بتوقيت مكة المكرمه

القناة الناقله :- بريمير سبورت 1

الملعب : سيغنال ايدونا بارك

..×حال الفريقين×..

تمكن بوروسيا دورتموند من تقديم مباراة كبيرة للغاية خارج أرضه وعلى ملعب
جاره بوخوم حيث اكتسحه برباعية في ديربي الرور المحلي محققاً الفوز الثاني
على التوالي بنتائج كبيرة .وفي المقابل فريق بايرن ليفركوزن بعدما حسم ب
القمة مع ضيفه هامبورغ 3-1، يوم الاحد في ختام المرحلة السادسة والعشرين من
الدوري الالماني لكرة القدم.و على ملعب باي ارينا وامام اكثر من 30 الف
متفرج، حقق باير ليفركوزن فوزا مهما على هامبورغ عزز بع موقعه في المركز
الثالث برصيد 53 نقطة بفارق نقطة واحدة خلف شالكه الثاني و3 نقاط خلف بايرن
ميونيخ المتصدر...

..×أبرز اللاعبين×..

×

×

×

[/size]

..×بـطاقة المـباراة×..

الفريقين :- هامبورغ -- شالكه 04

المناسبه :- الجوله 27 من الدوري الالماني
.

اليوم :- الأحد 21 مارس 2010

الوقت :- 17:30 مساء بتوقيت مكة المكرمه

القناة الناقله :- بريمير سبورت 1

الملعب : اتش نوردبانك ارينا

..×حال الفريقين×..

فريق هامبروغ يريد التعويض في هذا اللقاء بعدما انهزم برباعيه لهدفين من
فريق بايرن ليفركوزن . ويريد العودة الى الانتصارات من بوابه شالكه بعدما
حصد فريقه نقاط المباراة التي جمعته بشتوتجارت حيث فاز عليه بنتيجة 2-1

..×مدربي الفريقين×..

[size=21]×

..×أبرز اللاعبين×..

×

×

×

×

[/size]

..×بـطاقة
المـباراة×..

الفريقين :- بوردو -- ليل

المناسبه :- الجوله 29 من الدوري الفرنسي.

اليوم :- الأحد 21 مارس 2010

الوقت :- 19:00 مساء بتوقيت مكة المكرمه

القناة الناقله :- الجزيرة الرياضيه ..

الملعب : جاك شابان دلماس

..×حال الفريقين×..

في الجوله الماضيه تعادل بوردو المتصدر وحامل اللقب مع مضيفه موناكو
صفر-صفر، وفي المقابل فريق ليل يطمح لنتزاع الثلاث نقاط وهو في الجوله
الماضيه بعدما فاز على جرونوبل بهدف نظيف أحرزه اللاعب سيزار بالخطأ في
مرماه وبذلك رتفع رصيد ليل إلى النقطة 51 والمركز الرابع أما جرونوبل ظل
رصيده عند النقطة 20 والمركز الأخير .

..×مدربي الفريقين×..

..×أبرز اللاعبين×..

×

×

×

..×بـطاقة المـباراة×..

الفريقين :- مارسيليا -- ليون

المناسبه :- الجوله 2 من الدوري الفرنسي .

اليوم :- الأحد 21 مارس 2010

الوقت :- 23:00 مساء بتوقيت مكة المكرمه

القناة الناقله :- الجزيرة الرياضيه .

الملعب : فيلودروم

..×حال الفريقين×..

في الجوله الماضيه تعادل مارسيليا مع تولوز بهدف لكل فريق تقدم برانداو
لمارسيليا ثم تعادل لتولوز اللاعب باولو ، بهذه النتيجة ارتفع رصيد
مارسيليا إلى النقطة 50 والمركز السادس أما تولوز إرتفع رصيده إلى النقطة
38 والمركز الحادي عشر .وفي المقابل يدخل ليون بعدما تعادل على ملعب جيرلان
أمام 36200 متفرج، أحرج سانت إتيان مضيفه ليون بطل الدوري 7 مرات متتالية
(2002-2008) حين تقدم عن طريق اريك ريفيير (39).وانتظر صاحب الأرض حتى
الدقيقة 79 لإدراك التعادل عبر الأرجنتيني ليساندرو لوبيز وبالتالي رفع
رصيده إلى 51 نقطة.

..×مدربي الفريقين×..

[size=25][size=21]×

..×أبرز اللاعبين×..[/size]

×

×

×

×

[/size]

..×مـــقدمه
×..

الديربي يعود إلى اليونان القديمة، لكن القرون التي مرت
لم تمح في طريقها آثار هذا الجنس الأدبي. وأصبحت الملاحم التي تخيلها
أسخيلوس وسوفوكليس وأوريبيدس مثالاً يحتذى به ويقلد. أما اليوم، فإن تلك
الروائع لا تتجسد فقط في الأثواب اليونانية الفضفاضة على خشبة المسرح
العريق، بل بسراويل قصيرة وأحذية بقاعدة سفلية مسننة على أرض الملاعب.ولعل
الديربي الأكثر شعبية في اليونان هي تلك التي تجمع بين أوليمبياكوس بيرايوس
وباناثينايكوس أثينا، التي تدور رحاها على الأقل مرتين في الموسم، وتحمل
المقومات الأساسية لأي تراجيديا: الحبكة، وتصاعد الأحداث، والآلهة،
والأبطال، والخونة. وستقام المعركة القادمة يوم 29 نوفمبر/ تشرين الثاني
على أرض كرايسكاكي، معقل نادي أوليمبياكوس.ولعل الاسم الذي يطلقه
اليونانيون على هذه المسرحية "ديربي الأعداء الأبديين" أو "أم المعارك"،
يكفي وحده لتلخيص حدة هذا التنافس بين الغريمين التقليديين الأكثر شهرة
وتتويجاً في البلد.

..×بـطاقة المـباراة×..

الفريقين :- باناثينايكوس -- أوليمبياكوس

المناسبه :- الجوله 27 من الدوري
اليوناني.

اليوم :- الأحد 21 مارس 2010

الوقت :- 20:00 مساء بتوقيت مكة المكرمه

القناة الناقله :- لم تحدد

الملعب : أبوستولوسس نيكولايديس

..×مدربي الفريقين×..

[size=21]×

..×أبرز اللاعبين×..

×

×

×

×

..×البدايات×..

تأسس فريق باناثينايكوس سنة 1908، وهو فريق يمثل العاصمة ومجتمعها الراقي.
وبعد سبع عشرة سنة، رأى فريق أوليمبياكوس النور في الحي الذي يقع في ضواحي
ميناء بيرايوس، وقد كان من الطبيعي أن يسترعي اهتمام ومساندة الطبقات
العاملة المستقرة في تلك النواحي. وكان هذا الاختلاف الجوهري بين الفريقين،
والذي ارتبط بالسباق نحو تحقيق الإنجازات، حتماً وراء إشعال فتيل هذه
المنافسة الشرسة.وعلى الرغم من أن هذا الشرخ الاجتماعي ليس وليد اليوم،
فالغريمان العتيدان يحظيان بمساندة مشجعين ينتمون لكل طبقات المجتمع، إلا
أن المنافسة الرياضية تستمر مع توالي حصد الطرفين للألقاب. فخزينة الفريق
الأحمر التي تعج بسبعة وثلاثين لقب دوري و24 كأس وطنية تعد مصدر سعادة
وسرور مشجعي أوليمبياكوس وسبب تعاسة محبي بانا. وعلى نفس المنوال، فإن
مجموع 19 لقب دوري و16 كأس وطنية للفريق الأخضر، إضافة إلى تمكنهم من بلوغ
مباراة نهائي كأس أوروبا للأندية البطلة سنة 1971، تشكل مصدر إحباط لجمهور
أوليمبياكوس.وما يزيد الطين بلة أن العداء الأبدي بين الناديين يتجاوز حدود
كرة القدم. فالناديان يهيمنان على معظم الألعاب الرياضية الأخرى في
البلاد. وأجواء الحماس والإثارة ذاتها التي تميز لقاء الفريقين في منافسات
كرة القدم تتكرر في بطولات البولو المائي وكرة السلة بل وحتى كرة الطائرة
النسائية!

[/size]

..× باناثينايكوس يضرب بقوة ×..

إذا كان أوليمبياكوس قد استكمل صفوفه استعداداً للموسم القادم، فإن
باناثينايكوس لا يقل عنه طموحاً حيث تكمن أولى الأولويات لدى إدارة القلعة
الخضراء في وضع حد لسجل الغريم التقليدي وتجريده من لقب البطولة. وتمثلت
الخطوة الأولى في استكمال صفقة انتقال الأرجنتيني سيباستيان ليتو من صفوف
أوليمبياكوس بعدما أمضى الجناح الأيسر الموسم الأخير مع ليفربول على سبيل
الإعارة. أما الورقة الرابحة التي تصدرت كل العناوين في اليونان فتتمثل في
ضم جيبريل سيسيه البالغ من العمر 27 سنة والذي يسعى إلى استعادة بريقه
والإنطلاق من جديد في مسيرته الرياضية بعدما طاردته لعنة الإصابة لمواسم
طويلة. فبعد تجربة لا بأس بها مع مارسيليا وموسم تميز بالصراع من أجل تفادي
الهبوط مع سندرلاند، يتمثل الهدف الأسمى للمهاجم الفرنسي في العودة إلى
صفوف منتخب بلاده على بعد سنة من انطلاق نهائيات كأس العالم جنوب أفريقيا
2010 FIFA. ووجد سيسيه في استقباله حوالي 3500 مشجع لدى وصوله إلى أثينا
حيث أكد أن "إمكانية اللعب في دوري الأبطال هي التي حفزتني للمجيء إلى هنا.
العديد من الأشخاص يعتقدون أنني لم أتخذ القرار الصائب ولكنني أظهرت
دائماً قدرتي على العودة بقوة. وإذا نجحت في تسجيل 20 أو 25 هدفاً ستتذكرني
الجماهير وربما أحصل على فرصة اللعب في كأس العالم." وما من شك أن نجاح
سيسيه في تجربته اليونانية سيكون معلقاً على خط الوسط الذي لا يخلو من
النجوم، حيث يقوده لاعبون متميزون أمثال البرازيلي جيلبيرتو سيلفا فضلا عن
كاراجونيس وكوستاس كاستورانيس نجمي المنتخب اليوناني بطل أوروبا عام 2004،
وليوناردو لاعب أياكس السابق. ويبدو من خلال كل هذه الأسماء أن
باناثينايكوس بقيادة المدرب هينك تين كيت أصبح مؤهلاً أكثر من أي وقت مضى
لإحراز لقبه العشرين على الصعيد المحلي وفرض مكانته بين كبار القارة
العجوز.

..× إحصائيات×..

منذ أن التقى الفريقان لأول مرة في يونيو/ حزيران سنة 1930، عادا ليتقابلا
في 169 مناسبة ضمن جميع المنافسات وعلى اختلافها. ومع أن "الفريق الأكبر"،
باناثينايكوس، تمكن من الفوز في أول مباراة جمعت بينهما، إلا أن "الفريق
الأسطورة"، أوليمبياكوس، تعلم الدرس وارتقى لمستوى غريمه مع توالي السنين
والعقود. ويدخل فريق بيرايوس لقائهما رقم 170 وفي جعبته 69 انتصاراً مقابل
44 لممثل العاصمة و56 تعادلاً.إن شرارة عزيمة وإصرار الطرفين على الفوز بأي
ثمن لم تخفت لوهلة في تاريخ هذين الغريمين. ولا أدل على ذلك من أن
الفريقين لم يتعادلا بين سنتي 1930 و1947 إلا مرة واحدة. وكان على
متتبعيهما انتظار يوم 9 مارس/ آذار 1947، تاريخ مواجهة الغريمين التقليديين
رقم عشرين، كي يشهد مباراة تنتهي بالتعادل. غير أن الأمور تغيرت اليوم،
فقد انتهت ثلاث مواجهات من أصل الأربع الأخيرة التي دارت بينهما بالتعادل
السلبي.

..×بين مد وجزر×..

على الرغم من أن مشجعي فريق باناثينايكوس فقدوا تقدمهم من حيث عدد
الانتصارات وعدد الألقاب الوطنية، إلا أنهم يستطيعون حتى اليوم أن يفخروا
بفوز ناديهم بأول ديربي وبشكل مذهل أيضاً. فالفريق الأخضر تمكن حينها من
تحقيق أكبر فوز في تاريخ المواجهات بين الغريمين التقليديين.أما من جهة
الفريق الأحمر، فإن مشجعيه يفضلون التشبث بذكريات الماضي القريب، مثل ما
حدث في موسم 2005/2006، عندما سجل اللاعب ريفالدو هدفين رائعين تعادل بهما
فريقه أوليمبياكوس ثم واصل التقدم ليفوز بنتيجة 3-2. والأروع من ذلك أن
النجم البرازيلي تمكن من تسجيل هدف الفوز 1-0 في آخر لقاء في الموسم فوق
ميدان إيراكليس سالونيك، متيحاً لناديه تجاوز غريمه الأبدي بفارق نقطة
واحدة.وخلال هذا الموسم، استطاع أوليمبياكوس الفوز بجميع مباريات الديربي
أمام غريميه الكبيرين، باناثينايكوس وآيك أثينا. لكن ذلك كان أيضاً بداية
مشوار صعب بالنسبة لفريق بيرايوس، حيث أنه منذ ذلك الوقت لم يخسر غريمه
الأخضر أي مباراة ديربي.

..× المنافسة اليوم ×..

بالإضافة إلى اعتبارات الحفاظ على المكانة والعزة التي تطبع مساعي الغريمين
في كل مباراة ديربي، تكتسي مواجهة الدوري الأولى بينهما بأهمية بالغة من
حيث الترتيب أيضاً. وبفضل الأساطير المحلية من أمثال جيورجوس كاراجونيس
وكوستاس كاتسورانيس التي تعزز صفوفه، والتحاق الفرنسي جبريل سيسي بالفريق
في منتصف الموسم، يتربع باناثينايكوس حالياً، بقيادة جلبيرتو سيلفا، على
قمة الترتيب.لكن أوليمبياكوس، حامل اللقب والفائز بمباريات الديربي الخمس
الأخيرة، يقف على بعد نقطتين فقط من متصدر الترتيب، ويعتمد على خدمات نجوم
أمريكا الجنوبية لوسيانو جاليتي ودودو وديوجو لتحقيق الفوز داخل الميدان
وانتزاع ثلاث نقاط تخول له الانقضاض على الصدارة.

..× إمبراطورية يونانية جديدة تلوح في الأفق ×..

شكلت اليونان على مر التاريخ مصدراً للإلهام والإبداع على مستوى الفلسفة
والعلوم والفنون والإستراتيجيات العسكرية. ولكن بلاد الإغريق شهدت ثورة
كروية كبيرة في السنوات الأخيرة توجّها نجوم المنتخب اليوناني بإحراز لقب
كأس الأمم الأوروبية 2004. أما على مستوى الأندية، فيبقى سجل اليونان
خالياً من أي إنجاز قاري إذ ما زال عمالقة الدوري المحلي يراوحون مكانهم في
المحافل الأوروبية الكبرى أمام عظمة الأندية الإنجليزية والأسبانية
والإيطالية والألمانية. ولكن المراقبين يرون أن كرة القدم اليونانية ستقول
كلمتها في مسابقات الأندية الأوروبية خلال الموسم المقبل. قبل سنوات بدأ
العمالقة الثلاثة في استقطاب بعض النجوم العالميين طمعاً في الإرتقاء في
سلم المنافسات القارية وإضفاء طابع الفرجة والحماس على الدوري المحلي. فقد
تناوب كل من أولمبياكوس وأيك أثينا على الإستفادة من خدمات ريفالدو المتوج
بلقب كأس العالم مع منتخبه البرازيلي فيما لعب الفرنسي كريستيان كاريمبو في
صفوف الأول لمواسم عديدة. أما غريمه التقليدي باناثينايكوس فقد ضم في
صفوفه النجم البرازيلي الآخر فلافيو كونسيساو والكرواتي روبيرت يارني
والأسطورة البرتغالي باولو سوزا ولكن يجب الإشارة إلى أن كل هؤلاء النجوم
اختاروا الوجهة اليونانية عندما كانوا على وشك إنهاء مسيرتهم الكروية. إلا
أن الأمور تغيرت بشكل واضح في المواسم الأخيرة حيث بدأ توافد نجوم بارزين
في قمة عطائهم. حيث نجح أوليمبياكوس في ضم السويدي أولوف ميلبيرج قادماً من
تجربة قصيرة مع نادي يوفنتوس الإيطالي بعدما خاض سبعة مواسم مع أستون فيلا
الإنجليزي و90 مباراة دولية مع منتخب بلاده. كما تمكن حامل اللقب في
المواسم الخمسة الأخيرة من تمديد عقد مات ديربيشاير الذي بدأ مسيرته مع
نادي بلاكبيرن روفرز. وكان المهاجم الإنجليزي قد انتقل إلى القلعة الحمراء
على سبيل الإعارة ولكنه أثبت مكانته في الفريق بتسجيله خمسة أهداف في سبع
مباريات. ومن خلال هذه الصفقات تسعى إدارة النادي إلى تعزيز صفوف الفريق
الأول الذي يضم نخبة من اللاعبين الذين تركوا بصمات واضحة في ذاكرة كرة
القدم اليونانية. حيث جدد المسؤولون ثقتهم في الحارس الدولي أنتونيوس
نيكوبوليديس والمدافعين ديدييه جومي وراؤول برافو ولاعبي الوسط لوسيانو
جاليتي وكريستيان ليديسما إضافة إلى الهداف البرازيلي ديوجو. ولا يكمن هدف
أوليمبياكوس هذا الموسم في حصد سادس لقب محلي له على التوالي وحسب بل يطمح
نجوم القلعة الحمراء إلى استعادة أمجاد النادي علي الصعيد الأوروبي وكتابة
صفحة جديدة في تاريخ المنافسات القارية بعدما بلغ أبناء أثينا ربع نهائي
كأس الأندية أبطال الكؤوس في 1993 ودوري أبطال أوروبا في 1999.