القران الكريم
+2
rih
الذيب الامعط
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
القران الكريم
[size=12][size=25][size=21]اعجاز القران الكريم
المعجزة فى ا لغة : ماأُعجز به الخصم عند التحدي (القاموس المحيط) وهي أمر خارق للعادة يعجزالبشر متفرقين ومجتمعين عن الإتيان بمثله يجعله الله على يد من يختارهلنبوته ، ليدل على صدقه وصحة
والقرآن الكريم كلام الله المنزل على محمد صلى الله عليه وسلم هو المعجزةالعظمى الباقية على مرور الدهور والأزمان ، المعجز للأولين والآخرين إلىقيام الساعة .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : y]مامن الأنبياء نبي إلا أُعطي من الآيات على ما مثله آمن البشر ، وإنما كانالذي أوتيته وحياً أوحاه الله إليّ ، فأرجو أن أكون أكثرهم تابعاً يومالقيامة (رواه البخاري : كتاب فضل آيات القرآن) ، (ومسلم ، كتاب الإيمان.
وليس المراد في هذا الحديث حصر معجزاته صلى الله عليه وسلم في القرآنالكريم ، بل المراد أن القرآن الكريم هو المعجزة التي اختص بها دون غيره ،لأن كل نبي أعطي معجزة خاصة به ، تحدى بها من أُرسل إليهم ، وكانت معجزةكل نبي تقع مناسبة لحال قومه ، ولهذا لما كان السحر فاشياً في قوم فرعون ،جاءهم موسى عليه السلام بالعصا على صورة ما يصنع السحرة ، لكنها تلقف ماصنعوا ، ولم يقع ذلك بعينه لغيره .
ولما كان الأطباء في غاية الظهور ، جاء عيسى عليه السلام بما حيّر الأطباء من إحياء الموتى وإبراء الأكمه والأبرص ، وكل ذلك من جنس عملهم ولكن لم تصل إليه قدرتهم.
ولما كانت العرب أرباب الفصاحة والبلاغة والخطابة ؛ جعل الله عز وجل معجزة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم القرآن الكريم الذي (لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل حكيم حميد) (فصلت:42) .
وتتميز معجزة القرآن الكريم عن سائر المعجزات ؛ لأنه حجة مستمرة باقية علىمر العصور ، والبراهين التي كانت للأنبياء انقرض زمانها في حياتهم ولم يبقمنها إلا الخبر عنها ، أما القرآن الكريم فلا يزال الحجة البالغة ، لذاقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ] فأرجو أن أكون أكثرهم تابعاً يوم القيامة ]
والقرآن الكريم آية بينة ، معجزة من وجوه متعددة من جهة اللفظ ، ومن جهةالنظم والبلاغة في دلالة اللفظ على المعنى ، ومن جهة معانيه التي أمر بهاومعانيه التي أخبر بها عن الله تعالى وأسمائه وصفاته وملائكته ، وغير ذلكمن الوجوه الكثيرة التي ذكر كل عالم ما فتح الله عليه به منها ، ومن وجوهالإعجاز في القرآن الكريم .
الإعجاز البياني والبلاغي
من الإعجاز القرآني ما اشتمل عليه من البلاغة والبيان والتركيب المعجز ،الذي تحدى به الإنس والجن أن يأتوا بمثله فعجزوا عن ذلك قال تعالى : (قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً ) (الإسراء:88 )
(وقال تعالى : (أم يقولون تقوّله بل لا يؤمنون ، فليأتوا بحديث مثله إن كانوا صادقين) (الطور:33-34
فلم يستطيعوا الإتيان بمثله - وأنى لهم ذلك - ولم يكونوا من الصادقين :
وتحداهم أن يأتوا بعشر سوره مثله.. (أم يقولون افتراه قل فأتوا بعشر سوره مثله مفتريات وادعوا من استطعتم من دون الله إن كنتم (صادقين) (هود:13) .
وعجزوا أيضاً عن ذلك : فأفسح لهم في التحدي ]وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله ، وادعوا شهداءكم ]من دون الله إن كنتم صادقين فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا فاتقوا النار التي وقودهاالناس والحجارة أعدت للكافرين
( ا ( ا لبقرة:23-24
وثبت التحدي في هذه الآية للعرب المعاصرين لنزول القرآن الكريم ولمن يأتي بعدهم إلى آخر الزمان
وأكد التحدي ، وقطع بعجزهم حيث قال : (قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ، ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً) (الإسراء:88
الإخبار عن الغيوب مما يدل على أن القرآن الكريم معجزة من عند الله العليالقدير ، أنه اشتمل على أخبار كثير من الغيوب التي لا علم لأحد منالمخلوقين بها ، ولا سبيل لبشر أن يعلمها
والإخبار بالغيب أنواع
النوع الأول : غيوب الماضي ، وتتمثل في قصص الأنبياء والسابقين وأقوامهم ، وما أخبر به الله عن ماضي الأزمان وبداية الخلق
النوع الثاني : غيوب الحاضر : حيث أخبر الله عز وجل رسوله الكريم صلى اللهعليه وسلم بغيوب حاضرة مثل كشف أسرار المنافقين ، والأخطاء التي وقع فيهابعض المسلمين ، أو غير ذلك مما لا يعلمه إلا الله وأطلع عليه رسوله صلىالله عليه وسلم
النوع الثالث : غيوب المستقبل ، أخبر الله رسوله صلى الله عليه وسلم بأمورلم تقع ، ثم وقعت كما أخبر ، وعلى أمور سوف تحدث في الأزمان والقرونالتالية والتي سوف تأتي بعد ذلك ، مما يجتهد العلماء في فهمه وتأويله
الإعجاز التشريعي
جاء القرآن الكريم لهداية الإنس والجن، على أن يتبعوه ويعملوا بتشريعاته ،التي تفي بحاجات جميع البشر في كل زمان ومكان، لأن الذي أنزله هو العليمبكل شيء ،خالق البشر ، الخبير بما يصلحهم وما يفسدهم ، وما ينفعهم ومايضرهم ، فإذا شرع أمراً جاء (في أعلى درجات الحكمة والخبرة ( ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير) (الملك:14)
ويزداد الوضوح عند التأمل في أحوال الأنظمة والقوانين البشرية التي يظهرعجزها عن معالجة المشكلات البشرية ومسايرة الأوضاع والأزمنة والأحوال ،مما يضطر أصحابها إلى الاستمرار في التعديل والزيادة والنقص ، فيلغونَغداً ما وضعوه اليوم ، لأن الإنسان محل النقص والخطأ ، والجهل بأعماقالنفس البشرية ، وبما يحدث في أوضاع الإنسان وأحواله المختلفة ، وبما يصلحالبشرية في كل عصر ، فهذا هو الدليل الحي الشاهد على عجز جميع البشر عنالإتيان بأنظمة تصلح الخلق وتقوم أخلاقهم ، وعلى أن القرآن الكريم كفيلبرعاية مصالح العباد دون خلل . وهدايتهم إلى كل ما يصلح أحوالهم في الدنياوالآخرة إذا تمسكوا به واهتدوا بهديه
قال تعالى : ]إن هذا القرآن يهدي للتي هو أقوم ويبشر ا لمؤمنين الذي يعملون الصالحات أن لهم أجراً كبيرا
(الأسراء:9)
وإجمالاً فإن الشريعة الإسلامية الغراء التي جاء بها كتاب الله تعالى مدارها على ثلاث مصالح
المصلحة الأولى : درء المفاسد عن ستة أشياء : حفظ الدين ، والنفس والعقل والبدن والعرض والمالالمصلحة الثانية : جلب المصالح في جميع الميادين وسد كل ذريعة تؤدي إلى الضرر
المصلحة الثالثة :الجري على مكارم الأخلاق ومحاسن العادات ، ولم يترك القرآن الكريم جانباًمن الجوانب التي يحتاجها البشر في الدنيا والآخرة إلا ووضع لها القواعدوهدى إليها بأقوم الطرق وأعدلها ، وإذا دققنا النظر وأمعنا الفكر لوجدناأن به الحلول لجميع المشاكل العالمية التي عجز البشر عن إيجاد الحلولالحاسمة لها
الإعجاز العلمي الحديث
ويتصل بما ذكر من إعجاز القرآن الكريم في إخباره عن الأمور الغيبيةالمستقبلية ، نوع جديد كشف عنه العلم في العصر الحديث ، مصداقاً لقولهتعالى : (سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق ، أو لم يكف بربك أنه على كل شيء شهيد) (فصلت:53)
وقد تحقق هذا الوعد في الأزمنة الأخيرة ، فرأى الناس آيات الله في الآفاق، وفي جسم الإنسان وأجسام باقي المخلوقات وأجهزته الحيوية ، بأدق الأجهزةوأحدث الوسائل ، التي لم يتم اختراعها إلا في العصر الحديث
المراجع-
كتاب "الحكمة في الدعوة إلى الله تعالى " ، سعيد بن علي القحطاني
- "مناهل العرفان في علوم القرآن" ، للزرقاني
- "كتاب الإيمان" ، عبد المجيد الزنداني
- "أضواء البيان" ، للشنقيطي
المصدر / [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/size][/size][/size]
المعجزة فى ا لغة : ماأُعجز به الخصم عند التحدي (القاموس المحيط) وهي أمر خارق للعادة يعجزالبشر متفرقين ومجتمعين عن الإتيان بمثله يجعله الله على يد من يختارهلنبوته ، ليدل على صدقه وصحة
والقرآن الكريم كلام الله المنزل على محمد صلى الله عليه وسلم هو المعجزةالعظمى الباقية على مرور الدهور والأزمان ، المعجز للأولين والآخرين إلىقيام الساعة .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : y]مامن الأنبياء نبي إلا أُعطي من الآيات على ما مثله آمن البشر ، وإنما كانالذي أوتيته وحياً أوحاه الله إليّ ، فأرجو أن أكون أكثرهم تابعاً يومالقيامة (رواه البخاري : كتاب فضل آيات القرآن) ، (ومسلم ، كتاب الإيمان.
وليس المراد في هذا الحديث حصر معجزاته صلى الله عليه وسلم في القرآنالكريم ، بل المراد أن القرآن الكريم هو المعجزة التي اختص بها دون غيره ،لأن كل نبي أعطي معجزة خاصة به ، تحدى بها من أُرسل إليهم ، وكانت معجزةكل نبي تقع مناسبة لحال قومه ، ولهذا لما كان السحر فاشياً في قوم فرعون ،جاءهم موسى عليه السلام بالعصا على صورة ما يصنع السحرة ، لكنها تلقف ماصنعوا ، ولم يقع ذلك بعينه لغيره .
ولما كان الأطباء في غاية الظهور ، جاء عيسى عليه السلام بما حيّر الأطباء من إحياء الموتى وإبراء الأكمه والأبرص ، وكل ذلك من جنس عملهم ولكن لم تصل إليه قدرتهم.
ولما كانت العرب أرباب الفصاحة والبلاغة والخطابة ؛ جعل الله عز وجل معجزة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم القرآن الكريم الذي (لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل حكيم حميد) (فصلت:42) .
وتتميز معجزة القرآن الكريم عن سائر المعجزات ؛ لأنه حجة مستمرة باقية علىمر العصور ، والبراهين التي كانت للأنبياء انقرض زمانها في حياتهم ولم يبقمنها إلا الخبر عنها ، أما القرآن الكريم فلا يزال الحجة البالغة ، لذاقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ] فأرجو أن أكون أكثرهم تابعاً يوم القيامة ]
والقرآن الكريم آية بينة ، معجزة من وجوه متعددة من جهة اللفظ ، ومن جهةالنظم والبلاغة في دلالة اللفظ على المعنى ، ومن جهة معانيه التي أمر بهاومعانيه التي أخبر بها عن الله تعالى وأسمائه وصفاته وملائكته ، وغير ذلكمن الوجوه الكثيرة التي ذكر كل عالم ما فتح الله عليه به منها ، ومن وجوهالإعجاز في القرآن الكريم .
الإعجاز البياني والبلاغي
من الإعجاز القرآني ما اشتمل عليه من البلاغة والبيان والتركيب المعجز ،الذي تحدى به الإنس والجن أن يأتوا بمثله فعجزوا عن ذلك قال تعالى : (قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً ) (الإسراء:88 )
(وقال تعالى : (أم يقولون تقوّله بل لا يؤمنون ، فليأتوا بحديث مثله إن كانوا صادقين) (الطور:33-34
فلم يستطيعوا الإتيان بمثله - وأنى لهم ذلك - ولم يكونوا من الصادقين :
وتحداهم أن يأتوا بعشر سوره مثله.. (أم يقولون افتراه قل فأتوا بعشر سوره مثله مفتريات وادعوا من استطعتم من دون الله إن كنتم (صادقين) (هود:13) .
وعجزوا أيضاً عن ذلك : فأفسح لهم في التحدي ]وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله ، وادعوا شهداءكم ]من دون الله إن كنتم صادقين فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا فاتقوا النار التي وقودهاالناس والحجارة أعدت للكافرين
( ا ( ا لبقرة:23-24
وثبت التحدي في هذه الآية للعرب المعاصرين لنزول القرآن الكريم ولمن يأتي بعدهم إلى آخر الزمان
وأكد التحدي ، وقطع بعجزهم حيث قال : (قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ، ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً) (الإسراء:88
الإخبار عن الغيوب مما يدل على أن القرآن الكريم معجزة من عند الله العليالقدير ، أنه اشتمل على أخبار كثير من الغيوب التي لا علم لأحد منالمخلوقين بها ، ولا سبيل لبشر أن يعلمها
والإخبار بالغيب أنواع
النوع الأول : غيوب الماضي ، وتتمثل في قصص الأنبياء والسابقين وأقوامهم ، وما أخبر به الله عن ماضي الأزمان وبداية الخلق
النوع الثاني : غيوب الحاضر : حيث أخبر الله عز وجل رسوله الكريم صلى اللهعليه وسلم بغيوب حاضرة مثل كشف أسرار المنافقين ، والأخطاء التي وقع فيهابعض المسلمين ، أو غير ذلك مما لا يعلمه إلا الله وأطلع عليه رسوله صلىالله عليه وسلم
النوع الثالث : غيوب المستقبل ، أخبر الله رسوله صلى الله عليه وسلم بأمورلم تقع ، ثم وقعت كما أخبر ، وعلى أمور سوف تحدث في الأزمان والقرونالتالية والتي سوف تأتي بعد ذلك ، مما يجتهد العلماء في فهمه وتأويله
الإعجاز التشريعي
جاء القرآن الكريم لهداية الإنس والجن، على أن يتبعوه ويعملوا بتشريعاته ،التي تفي بحاجات جميع البشر في كل زمان ومكان، لأن الذي أنزله هو العليمبكل شيء ،خالق البشر ، الخبير بما يصلحهم وما يفسدهم ، وما ينفعهم ومايضرهم ، فإذا شرع أمراً جاء (في أعلى درجات الحكمة والخبرة ( ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير) (الملك:14)
ويزداد الوضوح عند التأمل في أحوال الأنظمة والقوانين البشرية التي يظهرعجزها عن معالجة المشكلات البشرية ومسايرة الأوضاع والأزمنة والأحوال ،مما يضطر أصحابها إلى الاستمرار في التعديل والزيادة والنقص ، فيلغونَغداً ما وضعوه اليوم ، لأن الإنسان محل النقص والخطأ ، والجهل بأعماقالنفس البشرية ، وبما يحدث في أوضاع الإنسان وأحواله المختلفة ، وبما يصلحالبشرية في كل عصر ، فهذا هو الدليل الحي الشاهد على عجز جميع البشر عنالإتيان بأنظمة تصلح الخلق وتقوم أخلاقهم ، وعلى أن القرآن الكريم كفيلبرعاية مصالح العباد دون خلل . وهدايتهم إلى كل ما يصلح أحوالهم في الدنياوالآخرة إذا تمسكوا به واهتدوا بهديه
قال تعالى : ]إن هذا القرآن يهدي للتي هو أقوم ويبشر ا لمؤمنين الذي يعملون الصالحات أن لهم أجراً كبيرا
(الأسراء:9)
وإجمالاً فإن الشريعة الإسلامية الغراء التي جاء بها كتاب الله تعالى مدارها على ثلاث مصالح
المصلحة الأولى : درء المفاسد عن ستة أشياء : حفظ الدين ، والنفس والعقل والبدن والعرض والمالالمصلحة الثانية : جلب المصالح في جميع الميادين وسد كل ذريعة تؤدي إلى الضرر
المصلحة الثالثة :الجري على مكارم الأخلاق ومحاسن العادات ، ولم يترك القرآن الكريم جانباًمن الجوانب التي يحتاجها البشر في الدنيا والآخرة إلا ووضع لها القواعدوهدى إليها بأقوم الطرق وأعدلها ، وإذا دققنا النظر وأمعنا الفكر لوجدناأن به الحلول لجميع المشاكل العالمية التي عجز البشر عن إيجاد الحلولالحاسمة لها
الإعجاز العلمي الحديث
ويتصل بما ذكر من إعجاز القرآن الكريم في إخباره عن الأمور الغيبيةالمستقبلية ، نوع جديد كشف عنه العلم في العصر الحديث ، مصداقاً لقولهتعالى : (سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق ، أو لم يكف بربك أنه على كل شيء شهيد) (فصلت:53)
وقد تحقق هذا الوعد في الأزمنة الأخيرة ، فرأى الناس آيات الله في الآفاق، وفي جسم الإنسان وأجسام باقي المخلوقات وأجهزته الحيوية ، بأدق الأجهزةوأحدث الوسائل ، التي لم يتم اختراعها إلا في العصر الحديث
المراجع-
كتاب "الحكمة في الدعوة إلى الله تعالى " ، سعيد بن علي القحطاني
- "مناهل العرفان في علوم القرآن" ، للزرقاني
- "كتاب الإيمان" ، عبد المجيد الزنداني
- "أضواء البيان" ، للشنقيطي
المصدر / [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/size][/size][/size]
رد: القران الكريم
مشكور اخي علي الموضوع الرائع
{وماقصرت ولا تحرمنا من جديدكـ}
مع تحيتي
(KING CR7)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
{وماقصرت ولا تحرمنا من جديدكـ}
مع تحيتي
(KING CR7)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رد: القران الكريم
شكرا لك اخي على موضوعك الرائع
ويبقى القران الكريم دائما المعجزة مهما طالت مدة تنزيله " سبحان الله "
ويبقى القران الكريم دائما المعجزة مهما طالت مدة تنزيله " سبحان الله "
رد: القران الكريم
مشششكور الله يعطيك الع ـآفيه
Design-sasuke- ღ عضو ღ v I p
- الْعُمْر : 32
الجنس :
الْمَشِارَكِات : 8432
بلدي :
الْنِّقَاط : 29423
السٌّمعَة : 0
مواضيع مماثلة
» [سكربت] الاستماع الى القران الكريم من اوريجينال الكريم
» القران الكريم على-فلاش
» معلومات مهمة عن القران الكريم
» مقاصد سور القران الكريم كاملا
» معلومات مهمة عن القران الكريم
» القران الكريم على-فلاش
» معلومات مهمة عن القران الكريم
» مقاصد سور القران الكريم كاملا
» معلومات مهمة عن القران الكريم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى