سيمفونية الانتظار !
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
سيمفونية الانتظار !
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في الصدر بريد فارغ ..
يستميل عطف الرسائل ..
ويمنح للمارين دعوة مجانية ..
وساعة للكلام ..
يستميل عطف الرسائل ..
ويمنح للمارين دعوة مجانية ..
وساعة للكلام ..
وجع ..
ولقاء عقيم ..
وشجن ينتظر شجن ..
وأمل غير مؤملٍ بأمل ..
وذاكرة معتكفة في صومعة الذكرى ..
والأشواق تدندن وتتلو آيات بدايات الفقد ..
وصلاة أحاديث الهدهد بعد فقدان بلقيس ..
ولقاء عقيم ..
وشجن ينتظر شجن ..
وأمل غير مؤملٍ بأمل ..
وذاكرة معتكفة في صومعة الذكرى ..
والأشواق تدندن وتتلو آيات بدايات الفقد ..
وصلاة أحاديث الهدهد بعد فقدان بلقيس ..
من تلاوات الانتظار ..
تعلمت التدخين ..
وتعلمت أن أهذي .. أن أسقط .. أن أصعد ..
وأن أرى تجاعيد الزمان وزمهرير القدر ..
وتطايرت الأرواح ..
وأصبحت جزئيات متناهية الصغر ..
تعلمت التدخين ..
وتعلمت أن أهذي .. أن أسقط .. أن أصعد ..
وأن أرى تجاعيد الزمان وزمهرير القدر ..
وتطايرت الأرواح ..
وأصبحت جزئيات متناهية الصغر ..
هاهي الغيوم تطل برأسها من نافذتي ..
والعصافير تائهة على دليل الهبوط على أغصان الأشجار..
وأنا أرتدي معطف أحزاني ..
ومنزلي بليد ..
لا يحتوى سوى قطعة من ذكريات قديمة ..
وكوب من اشتياق ..
والعصافير تائهة على دليل الهبوط على أغصان الأشجار..
وأنا أرتدي معطف أحزاني ..
ومنزلي بليد ..
لا يحتوى سوى قطعة من ذكريات قديمة ..
وكوب من اشتياق ..
سأستنسخ أحلامي ..
علني أن أجد أمنية وجودية ..
وأن ألمح الشمس التي وعدت بها ..
فأنت ضريرة يا سيدتي ..
وليس لأعمى العشق حرج ..
علني أن أجد أمنية وجودية ..
وأن ألمح الشمس التي وعدت بها ..
فأنت ضريرة يا سيدتي ..
وليس لأعمى العشق حرج ..
بأي المياه أغسل ذاكرتي ..
حتى أنام بسلام ..
ومتى تصبح السماء في حوزتي ..
فأنا دائماً أحدثها رافعاً رأسي إليها ..
ومن يمنحني إياك في اكتمالك ..
فالشمس غابت .. ولم يظهر القمر ..
حتى أنام بسلام ..
ومتى تصبح السماء في حوزتي ..
فأنا دائماً أحدثها رافعاً رأسي إليها ..
ومن يمنحني إياك في اكتمالك ..
فالشمس غابت .. ولم يظهر القمر ..
رد: سيمفونية الانتظار !
مششششكور
Design-sasuke- ღ عضو ღ v I p
- الْعُمْر : 32
الجنس :
الْمَشِارَكِات : 8432
بلدي :
الْنِّقَاط : 29399
السٌّمعَة : 0
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى