يوم الجمعه
+7
KING CR7
1M ThE BesT
amine95
amine
ToTy
BeN.ShArAbi
{رضوان}
11 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
يوم الجمعه
يوم الجمعه
1- هو خير الأيام. فعن أبي هريرة -رضي الله عنه-أنّّ النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-قال: (خَيْرُ يَوْمٍ طَلَعَتْ عَلَيْهِ
الشَّمْسُ
يَوْمُ الْجُمُعَةِ فِيهِ خُلِقَ آدَمُ وَفِيهِ أُدْخِلَ الْجَنَّةَ
وَفِيهِ أُخْرِجَ مِنْهَ) مسلم. 2- تضمنه لصلاة الجمعة التي هي من آكد
فروض الإسلام ومن أعظم مجامعد المسلمين، ومن تركها تهاونًا ختم الله على قلبه قال -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-:
(لَيَنْتَهِيَنَّ
أَقْوَامٌ عَنْ وَدْعِهِمْ الْجُمُعَاتِ أَوْ لَيَخْتِمَنَّ اللَّهُ
عَلَى قُلُوبِهِمْ ثُمَّ لَيَكُونُنَّ مِنْ الْغَافِلِينَ) مسلم عن أبي
هريرة. 3- فيها
ساعة يستجاب فيها الدعاء، فعن أبي هريرة –رضي الله عنه- قال: قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-: (فِي
الْجُمُعَةِ
سَاعَةٌ لَا يُوَافِقُهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ قَائِمٌ يُصَلِّي فَسَأَلَ
اللَّهَ خَيْرًا إِلَّا أَعْطَاهُ) البخاري. قال ابن القيم بعد أن ذكر
الاختلاف
في تعيين هذه الساعة: «وأرجح هذه الأقوال قولان تضمنتها الأحاديث الثابتة: القول الأول: أنها من جلوس الإمام إلى
انقضاء الصلاة، لحديث ابن عمر أن النبي –صلى الله عليه وسلم-قال: (هِيَ مَا بَيْنَ أَنْ يَجْلِسَ الْإِمَامُ إِلَى أَنْ تُقْضَى
الصَّلَاةُ)
مسلم. القول الثاني: أنها بعد العصر، وهذا أرجح القولين» زاد
المعاد:1/390،389. 4- الصدقة في يوم الجمعة خير من الصدقة في غيره من
الأيام. قال ابن القيم: «والصدقة فيه بالنسبة إلى سائر أيام الأسبوع
كالصدقة في
شهر رمضان بالنسبة إلى سائر الشهور» وفي حديث كعب: (... والصدقة فيه أعظم من الصدقة في سائر الأيام )
موقوف صحيح وله حكم الرفع. 5- يوم الجمعة يوم عيد متكرر كل أسبوع فعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ -رضي الله عنهما-قَالَ:
قَالَ
رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (إِنَّ هَذَا
يَوْمُ عِيدٍ جَعَلَهُ اللَّهُ لِلْمُسْلِمِينَ فَمَنْ جَاءَ إِلَى
الْجُمُعَةِ فَلْيَغْتَسِلْ...) ابن
ماجه وهو في صحيح الترغيب:1/298. 6- يوم الجمعة تكفر فيه السيئات فعَنْ سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ -رضي الله عنه-قَالَ:
قَالَ
النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (لَا يَغْتَسِلُ
رَجُلٌ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَيَتَطَهَّرُ مَا اسْتَطَاعَ مِنْ طُهْرٍ
وَيَدَّهِنُ مِنْ دُهْنِهِ أَوْ يَمَسُّ
مِنْ
طِيبِ بَيْتِهِ ثُمَّ يَخْرُجُ فَلَا يُفَرِّقُ بَيْنَ اثْنَيْنِ ثُمَّ
يُصَلِّي مَا كُتِبَ لَهُ ثُمَّ يُنْصِتُ إِذَا تَكَلَّمَ الْإِمَامُ
إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ
الْجُمُعَةِ الْأُخْرَى) البخاري. 7- الوفاة يوم الجمعة أو ليلتها من علامات حسن الخاتمة حيث يأمن المتوفى فيها من فتنة
القبر، فعن ابن عمرو قال: قال رسول الله–صلى الله عليه وسلم-: (عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو -رضي الله عنهما-عَنْ النَّبِيِّ ِ -
صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-قَالَ: (مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَمُوتُ يَوْمَ
الْجُمُعَةِ أَوْ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ إِلَّا وَقَاهُ اللَّهُ فِتْنَةَ
الْقَبْرِ) أحمد والترمذي
وصححه الألباني
1- هو خير الأيام. فعن أبي هريرة -رضي الله عنه-أنّّ النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-قال: (خَيْرُ يَوْمٍ طَلَعَتْ عَلَيْهِ
الشَّمْسُ
يَوْمُ الْجُمُعَةِ فِيهِ خُلِقَ آدَمُ وَفِيهِ أُدْخِلَ الْجَنَّةَ
وَفِيهِ أُخْرِجَ مِنْهَ) مسلم. 2- تضمنه لصلاة الجمعة التي هي من آكد
فروض الإسلام ومن أعظم مجامعد المسلمين، ومن تركها تهاونًا ختم الله على قلبه قال -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-:
(لَيَنْتَهِيَنَّ
أَقْوَامٌ عَنْ وَدْعِهِمْ الْجُمُعَاتِ أَوْ لَيَخْتِمَنَّ اللَّهُ
عَلَى قُلُوبِهِمْ ثُمَّ لَيَكُونُنَّ مِنْ الْغَافِلِينَ) مسلم عن أبي
هريرة. 3- فيها
ساعة يستجاب فيها الدعاء، فعن أبي هريرة –رضي الله عنه- قال: قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-: (فِي
الْجُمُعَةِ
سَاعَةٌ لَا يُوَافِقُهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ قَائِمٌ يُصَلِّي فَسَأَلَ
اللَّهَ خَيْرًا إِلَّا أَعْطَاهُ) البخاري. قال ابن القيم بعد أن ذكر
الاختلاف
في تعيين هذه الساعة: «وأرجح هذه الأقوال قولان تضمنتها الأحاديث الثابتة: القول الأول: أنها من جلوس الإمام إلى
انقضاء الصلاة، لحديث ابن عمر أن النبي –صلى الله عليه وسلم-قال: (هِيَ مَا بَيْنَ أَنْ يَجْلِسَ الْإِمَامُ إِلَى أَنْ تُقْضَى
الصَّلَاةُ)
مسلم. القول الثاني: أنها بعد العصر، وهذا أرجح القولين» زاد
المعاد:1/390،389. 4- الصدقة في يوم الجمعة خير من الصدقة في غيره من
الأيام. قال ابن القيم: «والصدقة فيه بالنسبة إلى سائر أيام الأسبوع
كالصدقة في
شهر رمضان بالنسبة إلى سائر الشهور» وفي حديث كعب: (... والصدقة فيه أعظم من الصدقة في سائر الأيام )
موقوف صحيح وله حكم الرفع. 5- يوم الجمعة يوم عيد متكرر كل أسبوع فعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ -رضي الله عنهما-قَالَ:
قَالَ
رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (إِنَّ هَذَا
يَوْمُ عِيدٍ جَعَلَهُ اللَّهُ لِلْمُسْلِمِينَ فَمَنْ جَاءَ إِلَى
الْجُمُعَةِ فَلْيَغْتَسِلْ...) ابن
ماجه وهو في صحيح الترغيب:1/298. 6- يوم الجمعة تكفر فيه السيئات فعَنْ سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ -رضي الله عنه-قَالَ:
قَالَ
النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (لَا يَغْتَسِلُ
رَجُلٌ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَيَتَطَهَّرُ مَا اسْتَطَاعَ مِنْ طُهْرٍ
وَيَدَّهِنُ مِنْ دُهْنِهِ أَوْ يَمَسُّ
مِنْ
طِيبِ بَيْتِهِ ثُمَّ يَخْرُجُ فَلَا يُفَرِّقُ بَيْنَ اثْنَيْنِ ثُمَّ
يُصَلِّي مَا كُتِبَ لَهُ ثُمَّ يُنْصِتُ إِذَا تَكَلَّمَ الْإِمَامُ
إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ
الْجُمُعَةِ الْأُخْرَى) البخاري. 7- الوفاة يوم الجمعة أو ليلتها من علامات حسن الخاتمة حيث يأمن المتوفى فيها من فتنة
القبر، فعن ابن عمرو قال: قال رسول الله–صلى الله عليه وسلم-: (عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو -رضي الله عنهما-عَنْ النَّبِيِّ ِ -
صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-قَالَ: (مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَمُوتُ يَوْمَ
الْجُمُعَةِ أَوْ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ إِلَّا وَقَاهُ اللَّهُ فِتْنَةَ
الْقَبْرِ) أحمد والترمذي
وصححه الألباني
رد: يوم الجمعه
مشششكور
Design-sasuke- ღ عضو ღ v I p
- الْعُمْر : 32
الجنس :
الْمَشِارَكِات : 8432
بلدي :
الْنِّقَاط : 29399
السٌّمعَة : 0
مواضيع مماثلة
» يوم الجمعه
» اروع دعاء في يوم الجمعه..
» غلاف الماركا اليوم الجمعه 5/2/2010
» غلافين الماركا والاس ليوم الجمعه
» ][ أبرز عناوين الصحف الإيطالية لهذا اليوم الجمعه الموافق 5/2 ][
» اروع دعاء في يوم الجمعه..
» غلاف الماركا اليوم الجمعه 5/2/2010
» غلافين الماركا والاس ليوم الجمعه
» ][ أبرز عناوين الصحف الإيطالية لهذا اليوم الجمعه الموافق 5/2 ][
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى